فَمَنِ ازْدَرَى غَيْرَهُ، أَي: حَقَّرَهُ وَأَهَانَهُ افْتِخَارًا وَتَكَبُّرًا، فَقَدْ أَطَاعَ إِبْلِيْسَ وَعَصَى اللهَ، سَوَاءٌ فِي ذَلِكَ الغِنَاءُ وَغَيْرُهُ.

- الشيخ تمّام أحمد 
- المصدر: ج19 : رأينا ورأي غيرنا في مسألة الغناء.. أقسامه والاختلاف فيه.. تحريم، إباحة أم كراهة.. زور، لهو أم لغو.. كيف هو حلال من جهة وحرام من جهة.!؟
Ar