موضوع الخطبتين:
بلوغ درجة الوَلاية، عرض النفس على كتاب الله وعدم الإلتفات لأقوال الناس، العودة إلى كتاب الله، الحديث عن بيع حضارتنا والتفريط بتراثنا..
الريّاء.. خوف المؤمنين.. الإعتذار ممّن أخطأنا بحقّهم..
الخُطبة الأولى:
- أولياء الله ورسوله وأهل بيته الطاهرين.. كيف نبلغ هذه الدرجة من الوَلاية!؟..
- لا يلتفتنّ أحد إلى أنّ فلانا يقول أو فلانا ينتقد أو فلانا يطعن.. بل اعرض نفسك على كتاب الله.. الإئتمار بأوامره والإنتهاء عن نواهيه..
- كلام العباد وتقويمهم لبعضهم ليس بالتقويم الذي يَعمل عند الله عز وجل ممن يرفع منزلة أو يحط من منزلة .. العمل هو الذي يُقوّم الرجال.. نعظم من عظّم أمر الله وأمر رسوله..
- البعض يستحي من قول الحق والله أمر أن نقوله..
- لا يحزنك أن تكون عند الله عز وجل مذموما لفعلك!! ويُعجبك أن يُثني عليك فلان أو فلان من الناس.. الأمر لله عز وجل..
- لا يخافنّ أحدنا إلاّ من الذنوب التي ارتكبها فإن الله سيعاقبنا عليها ولا يظلم ربك أحدا..
- ارجعوا إلى كتاب الله عز وجل واعرضوا أنفسكم وحالكم عليه...
- الجمع بين الحق والعلم والمنطق والدين مع التوسع في الثقافة والتعلم والتعليم...
- الحديث عن التراث.. إفساد تراث الأمة.. نحن نبيع حضارتنا إذ نفرّط بتراثنا ونستصغره..
وفي الخطبة الآخرة:
- الرياء هو الشرك الأصغر..
- اجعلوا أعمالكم خالصة لله عز وجل..
- إنّ المؤمنين خائفون مستكينون مشفقون..
- لنرد إلى الله عز وجل حقه.. لنرد إلى عباد الله حقوقهم ونعتذر ممّن أخطأنا بحقهم..
- 1174 مشاهدة