وَكُلُّ مَا أَكْتُبُهُ أَو يَكْتُبُهُ غَيْري

وَكُلُّ مَا أَكْتُبُهُ أَو يَكْتُبُهُ غَيْري، إِنَّمَا هُوَ رَأْيُ كُلٍّ مِنَّا بِحَسَبِ مَا فَهِمَهُ، وَمَنْ قَالَ: مَنْهَجُنَا العَلَوِيُّ، فَهَذَا يَعْنِي رَأْيَهُ وَلا يَعْنِيْنَا جَمِيْعًا، لأَنَّ لِكُلٍّ مِنَّا رَأْيَهُ وَمَنْهَجَهُ.

(حفظه الله)