أَكُلَّمَا جَاءَ مُؤَلِّفٌ مُتَغَافِلاً، صَارَ مَرْجِعًا،

أَكُلَّمَا جَاءَ مُؤَلِّفٌ مُتَغَافِلاً، صَارَ مَرْجِعًا، وَكُلّمَا أَتَى كَاتِبٌ بِوَهْمٍ، صَارَ اسْتِنْبَاطًا حَسَنًا، وَكُلّمَا تَهَيَّأَ لِرَجُلٍ قَلَمٌ وَصَحِيْفَةٌ، صَارَ كَاتِبًا. إِنّهَا لَثَقَافَةٌ يَتَنَزَّهُ الجَاهِلُ عَنْهَا، فَكَيْفَ تَكُونُ مَعَ هَذِهِ الفَوْضَى كُتُبًا يُعْتَمَدُ عَلَيْهَا ؟.

(حفظه الله)