فَكُلُّ مُؤمِنٍ عَلَوِيٌّ، سَوَاءٌ أَنُسِبَ إِلَى الإِمَامِ عَلِيٍّ،

فَكُلُّ مُؤمِنٍ عَلَوِيٌّ، سَوَاءٌ أَنُسِبَ إِلَى الإِمَامِ عَلِيٍّ، أَمْ لَمْ يُنْسَبْ، فَالشّافِعِيُّ عَلَوِيٌّ لأَنّهُ عَلا فِي المَعْرِفَةِ، وَالحَنَفِيُّ عَلَوِيٌّ لأَنّهُ عَلا فِي المَعْرِفَةِ، وَقِسْ عَلَى ذَلِكَ.

(حفظه الله)