عَلَى أَنَّ أَكْثَرَ الكُتُبِ الّتِي زَعَمَ أَصْحَابُها أَنّهَا أُلِّفَتْ فِي تَارِيْخِ العَلَوِيّيْنَ وَأَحْوَالِهِم

عَلَى أَنَّ أَكْثَرَ الكُتُبِ الّتِي زَعَمَ أَصْحَابُها أَنّهَا أُلِّفَتْ فِي تَارِيْخِ العَلَوِيّيْنَ وَأَحْوَالِهِم، عَلَى مِثَالِ مَا تَقَدَّمَ، مِنَ الخَلْطِ وَالوَهْمِ وَتَعَدِّي حُدُوْدِ التّأْلِيْفِ وَإِهْمَالِ الإِسْنَادِ، وَتَضْيِيْعِ حُقُوقِ المُؤَلّفِيْن.

(حفظه الله)