إِنِّي أُرِيْدُ العَيْشَ فِي أَمْنٍ وَمَا***شَأْنِي بِفَنِّ خِطَابَةٍ وَخِطَابِ
خَبَرُ اجْتِمَاعِ الأَهْلِ فِي بَيْتِي وَلا***خَبَرُ اجْتِمَاعِ مَجَالِسِ النُّوَّابِ
وَدَمِي مَع الأَبْنَاءِ إِنْ حَضَرُوا وَإِنْ***غَابُوا فَلِي قَلْبٌ مَع الغُيَّاب
...
هنا رابط القصيدة في صفحة الشيخ الشخصية في الفايسبوك..
ومن التعليقات على هذه القصيدة ننتقي ما كتبته الأخت (ازدهار علي عمّار):
(أستاذنا الفاضل، أثابك الله وأنت تصوغ بحروفك وشذرات فكرك قصائد من الحكمة والأدب.
الأدباء والفقراء لديهم الكثير من القواسم المشتركة.)
كذلك كتب الأخ (بسّام صالح) ما يلي:
(حياك الله أيها الشيخ المتبحر في قوافي الشعر، وعليك سلام الله يامن تلامس بحروفك هموم الناس وأوجاعها. نطقت شعرا ففاح ثغرك في بحر النور من قوافيك، وامطرت القلوب من مياه محبتك، فازهرت القلوب من فيض رباها.)
وهنا تجد هذا الفيديو مع ما سبقه من تسجيلات في قناة المكتبة الإسلامية العلوية في اليوتيوب:
- 72 مشاهدة