أَعَرَبِيٌّ وَتَسْأَلُ...
العُنْوَانُ مِنْ جَوَاب الدكتور علي سُليمان الأحمد عَنِ السُّؤَال: (( هَلْ تُوجَدُ فَوَارِقُ بَينَ الشّيعَة الجَعْفَرِيّة وَالعَلَوِيّة ))
قَال الدّكتور علي سليمان الأحمد:
(( فَيَا سُبحان الله !!
أَعَرَبِيٌّ وَتَسْأَلُ عَنْ وُجُودِ مُتَرَادِفَينِ لاسْمٍ وَاحِدٍ...
وَمَع ذَلِك فَقَدْ عُرِفُوا بِتَسْمِيَاتٍ أُخَر.. فَتَارةً يُنْبَذُونَ بِاسْمِ الأَرفَاض، وَأُخْرَى يُسَمّون بِالمتاولة، أَو الشّيخِيّة أَو الشِّيعَة، وَغَيرِهَا... وَمِنْهَا تَسْمِيَة العَلَوِيّينَ التّي جُدِّدَتْ مُنْذ عِشْرِينِيّات هَذَا القَرْن...))
هَذَا بَيَانٌ مُوَجَزٌ يُغْنِي عَنْ كَثِيرٍ، لا أَقُولُ فِيهِ شَيئًا بِرَأْيي، إِنَّمَا أَذْكُرُ فِيه بَعْضَ مَا قَالَهُ شُيُوخُنَا وَرَضُوهُ، فَمَنْ أَعْجَبَهُ فَلْيَأْخُذْ بِهِ، وَمَنْ لَمْ يُعْجِبْهُ فَذَلِكَ شَأْنُهُ.
القارئ الكريم، فِهرِس هذا البيان ترونه على يمينكم وكذلك في أسفل هذه الصفحة، وبالنقر على أي عنوان ستصل إلى المطلوب.
وننصح القارئ الكريم بـ إنشاء عضوية أو تسجيل دخول إلى الموقع حتى تظهر له كافّة محتويات المكتبة، وأهلّا وسهلّا بكم.
(إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية)
- التّسْمِيَةُ ( الشِّيْعِيّ وَالعَلَوِيّ )
- الأَصْلُ وَالفَرْع
- المَذْهَبُ الواحدُ
- مخاطبة علماء الشيعة (إياك والتغاير في غير موضع الغيرة)
- مَنْطِقُ الحُبِّ فِي اللهِ
- 1360 مشاهدة