فَإِنَّ أَكْثَرَ المُؤَلِّفِيْنَ فِي أَحْوالِ المُسْلِمِيْنَ العَلَوِيّيْنَ، وَرَدُوا مَوْرِداً غَيْرَ مُحَقّقٍ، ثُمَّ صَدَرُوا عَنْهُ فِيْمَا أَصْدَرُوا، وَمِمّا يَدُلُّكَ عَلَى ذَلِكَ تَصَفُّحُ كِتَابِ (البَاكورة السّليمانية) فَإِنّهُ يُغْنِيْكَ عَنْ أَكْثَرِ الكُتُبِ المُؤَلّفَةِ فِي أَحْوالِ العَلَوِيّيْنَ..
- المصدر: تحقيق نِسْبَة الكتب [لو تحقّقوا لبرّؤوا المتهمين ولما كفّروا العلويين]
Ar