خُطب صلاة الجمعة لشهر شباط 2014م

أُضيف بتاريخ الخميس, 08/01/2015 - 09:17
 خُطَب صلاة الجُمُعَة لشهر شباط، سنة 2014م.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 7\ شباط \ 2014م. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
عن قوله تعالى: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ.. وفي الحديث عن أنّ التقوى ليست أن تعتزل في بيتك، وأن تنصرف إلى العبادة، وأن تقعد عن طلب العلم!..

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
نعمتا العافية والفراغ.. عن العمل وعدم الإنتظار حتى تعجز عن العمل فتكون ممّن أفرط في جنب الله.. وعمّا كُنّا فيه من نعمةٍ وفقدناها..

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 14\ شباط \ 2014م.الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
عن سبب البلاء وعن أعمالنا للخلاص من هذا الحال..
وعن فرارنا من المساجد وإقبالنا على أماكن اللهو ..
وعن جحود نعمة عطاء الله  ..
وعن الإنفاق على الملذات والهروب من الإنفاق عن الفقراء!..

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
عن الفراغ والملل والعمل والزاد.. عن الحال في القبر.. 
الحديث عن أنّ لا أحد منّا يذهب إلى مناسبةٍ ما صفر اليدين، فكيف لا تتذكر أنك ستذهب إلى الله  وأنت صفرُ اليدين من العمل!؟..
عن قول أمير المؤمنين فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ، وَبَادِرُوا آجَالَكُمْ بِأَعْمَالِكُمْ..

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 21\ شباط \ 2014م.الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
عن الفساد وظهور البلاء تأديبًا وعقوبةً.. وعن الرّجوع إلى الله ..
عن قصد أماكن اللهووالابتعاد عن ذكر الله في المساجد.. وعن المُستخفّين الذين يُعطّلون بيوت الله ...

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
ما عند الآباء والأجداد من طاقة وقدرة وليست موجودة عندنا.. 
حال التقصير، وحال التخاذل، وحال إهمال ما أمر الله  به.
من أراد أن يستجيب الله  له فليستجِب لله .

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 28\ شباط \ 2014م.الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
روايات عن القتل والتنكيل في تاريخ المسلمين وأنّ الأمر ليس بجديد! والتحذير من تسرّب مثل هذه الروايات إلى عقول أبنائنا فترسخ فيه كاعتقاد..
ما يحدث الآن ينبغي أن يزيدنا تيقّنًا بوُجوب التوبة إلى الله والرجوع إليه، ينبغي أن يزيدنا قناعةً بأنّنا مُقصّرون، وينبغي أن نستدركَ ما قصّرنا فيه وألّا نيأس.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
أين الوفاء للبيعة التي أمر الله الناس بها.. أين الوفاء للإمام علي  فيما أمر به..

القارئ الكريم، للوصول إلى محتويات هذا المنشورعليك بالفِهرِس الموجود في أعلى الصفحة على يمينك أو بالفِهرِس الموجود هنا في أسفل هذا المنشور.. كما يمكنك النقر على العناوين التي باللون الأزرق -أعلاه- حتى تصل إلى محتواها.
الرّجاء لا تتردّد في مراسلتنا لأي أمر تريده..
نرجو لكم كل فائدة ومُتعة وأهلًا وسهلًا بكم.
[إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]