وَأَوَّلُ شَيءٍ أُقَدِّمُهُ أَنَّ كِتَابَتِي لا تَقْتَضِي أَنَّ كُلَّ عَلَوِيٍّ يَأْخُذُ بِهَا، وَكَذَلِكَ كِتَابَةُ غَيْري، كُلُّ كَاتِبٍ يَأْخُذُ بِرَأْيِهِ بَعْضُ النَّاسِ، وَيُهْمِلُهُ بَعْضُهُم، وَلَيْسَ هُنَاكَ مِنْ رَجُلٍ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَدَّعِي أَنَّ كَلامَهُ هُوَ المَرْجِعُ للطَّائِفَةِ، إِنَّمَا يَكْتُبُ كُلُّ إِنْسَانٍ رَأْيَهُ بِحَسَبِ مَا فَهِمَهُ.
- المصدر: مَن يُمَثِّلُ العلويين.. لا أنا ولا أنت..
Ar
- كِتَابٌ يَلْزمُ مُؤَلِّفَهُ، وَمَنْ وَافَقَهُ، وَمَنْ يَرْضَاهُ، وَالّذِي أَسْتَحْسِنُ التّنْبِيْهَ عَلَيْهِ مِمّا بُنِيَ عَلَى الأَوْهَامِ، لِئَلاّ يَحْتَجَّ بِهِ مُسْتَعْجِلٌ، مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ المُؤَلِّفُ فِي الاسْتِشْهَادِ بِآيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيْمِ، فَقَدْ وَهِمَ فِي كَلامِهِ عَلَيْهَا، أَوْ نَقَلَ عَنْ وَاهِم.الأحد, 31 أيار, 2015
- الحمد لله على آلائه، والصلاة والسلام على كافة رُسله وأنبيائه، وبعد: لقد اطّلعت على السِفر الجليل والكتاب الجميل، الذي كتبه حضرة الأخ الأديب الشيخ محمود الصالح المُتضلّع في أفانين العلوم والأدب، المُطّلع على مُتون كتب التاريخ وفروعها على اختلاف مشاربها وتباين مذاهبها.الأثنين, 18 أيار, 2015
- ننقل لكم الحديث عن الجهاد من خُطبة عيد الفطر السعيد لفضيلة الشيخ محمود الصالح رحمة الله تعالى ورضوانه عليه.. وكان رحمه الله قد أوردها في مُلحَق كتابه (النبأ اليقين عن العلويين) المطبوع في تسعينيّات القرن الماضي صفحة (253-254-255).. نرجو لكم كل فائدة ومتعة.. (إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية)الأثنين, 11 أيار, 2015
- الحمدُ لله على صنائعهِ في خلقِهِ، وبركاتِهِ في رزقهِ، والصلاة على نبيّه الأمّي ورسوله العربي وآله الطاهرين، وبعد:الأحد, 10 أيار, 2015
- الحمد لله الذي بَهَرَت آياتُهُ، وأعجزت كلماتُهُ، وسَطَعَت أنوارُهُ، ودلّت عليه آثارُهُ، والصلاةُ والسلامُ على أشرف مُكوّناته وأجَلّ مَفعولاته، مُحمّد الهادي الأمين وعُترته الميامين، ومن لَحِقَ بهم من أهل اليمين، وبَعد:الأحد, 10 أيار, 2015
- إذا كنا نخشى حرب الفرق والمذاهب في تغيير الإعتقاد، فماذا فعلنا لكن نحمي أنفسنا؟.... تهمة التشيّع في صفوف العلويين.. ما سببها؟! من يُثيرها؟! ومن المستفيد؟!..(1) (2) (3) (4).... ما بين العلّامة الشيخ سليمان الأحمد والسيد عبد الحُسين شرف الدين الموسوي. والمودّةُ في القُربى..الجمعة, 1 أيار, 2015
- لَمْ يَذْكُرِ ابنُ عَرَبِي فِي عِدَادِ عُلَمَاءِ العَلَوِيِّيْنَ، وَلَمْ يُعْرَفْ لَهُ مَذْهَبٌ مِنَ المَذَاهِبِ المَعْرُوفَةِ فِي الإِسْلامِ... وَلِذَلِكَ لا نَسْتَطِيْعُ تَحْدِيْدَ مَذْهَبِهِ؛ لأَنَّهُ بِهَذَا يَتَجَاوَزُ كُلَّ المَذَاهِبِ الفِقْهِيَّةِ... وَأَمَّا السُّؤَالُ: هَلْ هُوَ مِنْ عُلَمَاءِ الطَّائِفَةِ العَلَوِيّةِ ؟ فَقَدْ بَيَّنَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ عَدَمِ تَحْدِيْدِ مَذْهَبِهِ، وَقَدْ أَلَّفَ فِي نَفْي تَشَيُّعِهِ السَّيِّدُ جَعفر مرتضى العاملي كِتَابًا سَمَّاه ( ابن…الأثنين, 16 آذار, 2015
- وَالَّذِي أَعْرِفُهُ وَأَعْمَلُ بِهِ: أَنَّ الإِسْلامَ دِيْنُ الرَّحْمَةِ وَالمَوَدَّةِ، وَلَيْسَ دِيْنَ النِّقْمَةِ وَالتَّبَاغُضِ، وَهُوَ دِيْنُ الإِنْسَانِيَّةِ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ مَجَالاً لآرَاءِ الفُقَهَاءِ وَاجْتِهَادَاتِ المُجْتَهِدِيْنَ. وَالزَّوَاجُ فِيْهِ مِنْ أَسْهَلِ الأُمُورِ، وَإِنَّمَا عَقَّدَهُ البَشَرُ بِمَا تَكَلَّفُوا لَهُ وَعَسَّرُوا فِيْهِ عَلَى أَنْفُسِهِم. وَصِحَّةُ الزَّوَاجِ فِي الشَّرْعِ لا تَقْتَضِي رَجُلاً يَعْقِدُ وَلا شَاهِدًا يَشْهَدُ، وَلا خَطِيْبًا…الثلاثاء, 10 آذار, 2015
- اللهم صلّ على محمد وآل محمد الأخ الكريم أبو علي المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكم منا ومن كل من رأى مقاطع الفيديو لوليدكما نور وشعبان حفظهما الله تعالى كل احترام وكل تقدير وكل إكبار وكل احترام..الجمعة, 13 شباط, 2015
- أَخِي، وَفَّقَكَ اللهُ: المَدْحُ لا يَضُرُّ وَلا يَنْفَعُ، وَلا يَرْفَعُ جَاهًا وَلا يُشَرِّفُ مَكَانَةً، بِحَسَبِ مَا عَرَفْنَاهُ فِي هَذَا المَذْهَبِ العَلَوِيِّ الإِمَامِيِّ الشَّرِيْف. وَذَلِكَ لأَنَّ الإِنْسَانَ مُرْتَهَنٌ بِعَمَلِهِ، وَلَيْسَ بِثَنَاءِ النَّاسِ عَلَيْهِ. قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ ﴾ [ سورة النّجم ] فَلا تَكْمُلُ الوَلايَةُ حَتَّى، وَلا تَكْمُلُ…الثلاثاء, 20 كانون الثاني, 2015
- أَمَّا سُؤَالُكُم: عَنِ انْتِشَارِ المُسْلِمِيْنَ العَلَوِيِّيْنَ فِي تركيا وَالمَغْرب؟ فَأَمْرٌ يَشُقُّ عَلَيَّ اسْتِيْفَاؤُهُ فِي هَذَا البَيَانِ، غَيْرَ أَنَّنِي أَذْكُرُ مَا تَيَسَّرَ لِي مِنْهُ، وَاللهُ المُسْتَعَانُ.الثلاثاء, 20 كانون الثاني, 2015
- الأثنين, 12 كانون الثاني, 2015