..فَلا أَعْتَدُّ بِشَيءٍ يُخَالِفُ المَنْقُولَ عَنْ أَهْلِ البَيْتِ،

..فَلا أَعْتَدُّ بِشَيءٍ يُخَالِفُ المَنْقُولَ عَنْ أَهْلِ البَيْتِ، وَلا أَقْبَلُ أَنْ يَنُوبَ عَنّي رَجُلٌ حَتّى أُعْلِنَ اتِّبَاعَهُ، فَمَنْ زَعَمَ أَنّ للعَلَوِيّيْنَ مَخْطُوطَات، وَأَنّهُ اعْتَمَدَ عَلَيْهَا فِي مُؤَلّفَاتِهِ، فَهُوَ نَائِبٌ عَمّنْ يَرْضَى نِيَابَتَهُ فَقَط، وَلَيْسَ لأَحَدٍ أَنْ يَتَكَلّمَ فِي دِيْنِ غَيْرِهِ بِمَا يُرِيْدُ وَيَهْوى.

(حفظه الله)