إِنَّ العَلَوِيّةَ الّتِي تَعُمُّ هِيَ العُلُوُّ فِي المَعْرِفَةِ

إِنَّ العَلَوِيّةَ الّتِي تَعُمُّ هِيَ العُلُوُّ فِي المَعْرِفَةِ، وَالعَلَوِيَّةَ الّتِي تَخُصُّ هِيَ النّسْبَةُ وَالوَلاءُ، فَكُلُّ مُؤمِنٍ عَلَوِيٌّ فِي مَعْرِفَتِهِ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَلَوِيّاً فِي نَسَبِهِ، وَلا عَلَوِيّاً فِي وَلائِهِ.

(حفظه الله)