أَنَّ سَبِيْلَ اللهِ الحُبُّ، وَالتّرَاحُمُ

... لأَنَّ سَبِيْلَ اللهِ الحُبُّ، وَالتّرَاحُمُ، وَمَنْ أَفْحَشَ فِي مَنْطِقِهِ فَقَدْ أَضَلَّ عَنْ سَبِيْلِ اللهِ؛ لأَنَّهُ مُعْتَدٍ عَلَى خَلْقِ اللهِ، وَظَالِمٌ فِي ازْدِرَائِهِ النَّاسَ، وَإِيْذَائِهِم فِيْمَا يَعْتَقِدُونَ.

(حفظه الله)