الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
جَعْلُ الصِّيَامِ خَالِصًا لِوَجْهِ اللهِ تَعَالَى.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
أَقْسَامُ الصَّومِ، صَومُ القَلْبِ عَنِ الآثَامِ، وَصَومُ اللِّسَانِ عَنِ الغِيْبَةِ وَالنَّمِيْمَةِ، وَصَومُ البَطْنِ عَنِ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
لَيْلَةُ القَدْرِ، تَعْظِيْمُهَا، وَأَعْمَالُهَا، وَالاخْتِلافُ فِي تَعْيِيْنِهَا.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
يُمْكِنُ إِدْرَاكُ لَيْلَةِ القَدْرِ فِي كُلِّ يَومٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَان.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
الطَّاعَةُ، وَمَنْ أَحَقُّ بِهَا.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
لَمْ يُكَلِّفِ اللهُ الخَلْقَ شَيئًا لا يُطِيْقُونَهُ.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
الحَرُّ الشَّدِيْدُ، يَجِبُ أَنْ يُذَكِّرَنَا بِحَرِّ جَهَنَّمَ، فَنَعْمَلَ مِنَ الصَّالِحَاتِ مَا يُبْعِدُنَا عَنِ النَّارِ.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
مَا خَفَّفَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ الصَّدَقَاتِ عَلَى عِبَادِهِ، حَتَّى كَانَ أَقَلُّ شَيءٍ أَنْ يَكُفَّ الإِنْسَانُ أَذَاهُ.
القارئ الكريم، للوصول إلى محتويات هذا المنشورعليك بالفِهرِس الموجود في أعلى الصفحة على يمينك أو بالفِهرِس الموجود هنا في أسفل هذا المنشور.. كما يمكنك النقر على العناوين التي باللون الأزرق -أعلاه- حتى تصل إلى محتواها.
الرّجاء لا تتردّد في مراسلتنا لأي أمر تريده..
نرجو لكم كل فائدة ومُتعة وأهلًا وسهلًا بكم.
[إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]
- 1255 views