... لأَنَّ سَبِيْلَ اللهِ الحُبُّ، وَالتّرَاحُمُ، وَمَنْ أَفْحَشَ فِي مَنْطِقِهِ فَقَدْ أَضَلَّ عَنْ سَبِيْلِ اللهِ؛ لأَنَّهُ مُعْتَدٍ عَلَى خَلْقِ اللهِ، وَظَالِمٌ فِي ازْدِرَائِهِ النَّاسَ، وَإِيْذَائِهِم فِيْمَا يَعْتَقِدُونَ.

- الشيخ تمّام أحمد 
- المصدر: ج19 : رأينا ورأي غيرنا في مسألة الغناء.. أقسامه والاختلاف فيه.. تحريم، إباحة أم كراهة.. زور، لهو أم لغو.. كيف هو حلال من جهة وحرام من جهة.!؟
Ar
The website encountered an unexpected error. Please try again later.