الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
السرور الحقيقيّ، وبما يكون، وكيف يكونُ.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
بِقَدْرِ السُّرُورِ يَكُونُ التّنْغِيْصُ، البَلاءِ عَلَى قَدْرِ الهَنَاءِ، وَالمُصِيْبَةُ عَلَى قَدْرِ الرَّخَاءِ.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
فضل شهر شعبان وقد أصبحنا في آخر آيامه، وإقبال شهر رمضان، والدعاء بما دعاء أهل البيت والأولياء.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
إصلاح السريرة، وعنوانها حسن السيرة، فمن حسن عمله كان ذلك دليلا على صلاح سريرته.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
وَصِيّةُ الإِمَام الرِّضَا فِي تَودِيْع شَهْرِ شَعْبَان، وَكَيْفِيَّةِ الاسْتِعْدَادِ لِشَهْرِ رَمَضَان، فَقَدْ خَرَجْنَا مِنْ شَهْرِ رَسُول الله (ص) إِلَى شَهْرِ اللهِ تَعَالَى.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
وَصْفُ شَهْرِ رَمَضَان بِمَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللهِ (ص) لأَنَّهُ خَيْرُ وَصْفٍ وَأَبْلَغُهُ.
الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
كَيْف يَتَبَاعَدُ الشَّيْطَانُ مِنَ الإِنْسَانِ بِالصَّومِ وَالصَّدَقَةِ وَالعَمَلِ الصَّالِحِ، وَأدَبُ الصَّومِ بِكَظْمِ الغَيْظِ وَالإِعْرَاضِ عَنِ الأَذَى.
وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
تَذَكُّرُ خَطِيئَةِ آدَم وَكَثْرَةُ الاسْتِغْفَارِ الدُّعَاءِ فِي هَذَا الشَّهْرِ.
القارئ الكريم، للوصول إلى محتويات هذا المنشورعليك بالفِهرِس الموجود في أعلى الصفحة على يمينك أو بالفِهرِس الموجود هنا في أسفل هذا المنشور.. كما يمكنك النقر على العناوين التي باللون الأزرق -أعلاه- حتى تصل إلى محتواها.
الرّجاء لا تتردّد في مراسلتنا لأي أمر تريده..
نرجو لكم كل فائدة ومُتعة وأهلًا وسهلًا بكم.
[إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]
- 1340 مشاهدة