هتن السحاب على كتاب القاموس في الأسباب
الفَقِيْرُ إِلَى عَفْوِ مَوْلاهُ
تَمَّام أَحْمَد
كُتِبَ لِخَمْسِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ شَهْرِ رَجَب
سَنَةَ ثَمَانِي وَعِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِمِئَةٍ وَأَلْف .
الحَمْدُ لله ِ رَبِّ العَالَمِيْنَ ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ ، عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ ، وَآلِهِ ، وَأَصْحَابِهِ الطَّاهِرِيْنَ ، آمِّيْنَ .
أَمَّا بَعْدُ .
فَقَدْ تَصَفَّحْتُ كِتَابَ : " القَامُوْسُ فِي الأَسْبَابِ وَالمَسَائِلِ الخِلافِيَّةِ فِي الخِلافَةِ " .
الَّذِي أَلَّفَهُ الأَخُ : عَلِيّ زُغَيْبِي ، فِي خَمْسِمِئَةِ صَفْحَةٍ .
وَلَيْسَ عَلَى جِلْدِهِ ، اِسْمُ الدَّارِ الَّتِي صَدَرَ عَنْهَا ، وَفِي الصَّفْحَةِ الثَّانِيَةِ : أُرِّخَ الكِتَابُ فِي عَامِ \ 2006 \ م .
***
بتوفيق من الله تم نشر هذا الكتاب للمرة الأولى على الأنترنيت في موقعنا هذا بتاريخ 03-12-2010م .
وهو غير مطبوع في كتاب ورقيّ حتى هذه اللحظة..
وقد زوّدنا به مؤلفه مباشرة وحصريًّا وذلك ثقـة منه بنا.. حفظه الله تعالى وجعلنا أهلًا لثقته..
ننصح القارئ الكريم بـ إنشاء عضوية أو تسجيل دخول إلى الموقع حتى تظهر له محتويات الكتاب كلها، وفِهرِس الكتاب ترونه على يمينكم وكذلك هنا في أدنى هذه الصفحة. وأهلّا وسهلّا بكم.
(إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية)
- 9188 مشاهدة