أوهام المؤلفين في أحوال العلويين (رداً على ماأُُسسَ وبُنِيَ على الظنون والأوهام في التَعَرُّف إلى عُلماء العلويين ومعرفة مذهبهم)

أُضيف بتاريخ السبت, 31/12/2011 - 21:39

أَوْهَــامُ المُؤَلِّفِيْـــن

فِــــي

أَحْــوالِ العَلَوِيّيْـــــن

تَمَّام أَحْمد

  © جَمِيْعُ الحُقُوْقِ مَحْفُوْظَةٌ وَمُسَجَّلَةٌ للمُؤلَّفِ  
الطبعة الأولى 1431هـ - 2010م
دار المَحَجّة البيضَاء

 


 

إِهْدَاءُ

إِلَى كُلّ قَارئٍ
فَلَولا القُرّاءُ لَمَا أُلِّفَ كِتَابٌ وَلَمَا أَجَادَ مُؤَلّف
 

 

رَجَاء واعْتراف


الرَّجَاءُ : أَرْجُو مِمّنْ وَجَدَ خَطأ فِيْمَا كَتَبْتُ أَنْ يَتَصَدَّقَ عَلَيَّ بِتَصْحِيْحِهِ.

الاعْتِراف : تَصْدِيْقٌ بِقَول رَسُول اللهِ صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم : (( كُلُّ بَنِي آدم خَطّاء وَخَيْرُ الخَطَّائِين التّوَّابون )) 1