السيد محمد بن نصير (النسب العربي الخالص).. ملخص من الجزء الثالث.. والتفصيل في الفهرس..

أُضيف بتاريخ الخميس, 25/07/2024 - 02:26

 

السيد محمد بن نصير 
(النسب العربي الخالص)

يَشْتَمِلُ الجُزءُ الثَّالِثُ مِنَ الكِتَابِ عَلَى بَيَانِ انْتِسَابِ مُؤَيِّدِي السَّيِّدِ أَبِي شُعَيبِ بِأَلْفَاظٍ شَتَّى مِنْهَا ((النُّمَيرِيَّةُ)) وَ ((النُّصَيرِيَّةُ)) وَأَثَرِ مَعْرَكَةِ مَرج رَاهِطٍ وَقَصِيدَةِ جَرِيرٍ الّتِي هَجَا بِهَا الرَّاعِيَ النُّمَيرِيَّ فِي هَاتَينِ النِّسْبَتَينِ.

وَمُلَخَّصُ التَّرْجَمَةِ للسَّيِّدِ مُحَمَّد بنِ نُصَيرٍ النُّمَيرِيّ: أَنَّهُ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللهِ بنِ الحَارِثِ بنِ نُمَيرِ بنِ عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ بنِ مُعَاوِيَةَ بنِ بَكْرِ بنِ هَوَازِنَ بنِ مَنْصُورِ بنِ عِكْرِمَةَ بنِ خَصَفَةَ بنِ قَيسِ عَيلانَ بنِ مُضَرَ بنِ نِزَارِ بنِ مَعَدِّ بنِ عَدْنَانَ. 

وَلِذَلِكَ يُوصَفُ بِالنُّمَيرِيِّ نِسْبَةً إِلَى نُمَيرِ، وَبِالبَكْرِيِ نِسْبَةً إِلَى بَكْرِ بنِ هَوَازِنَ، وَبِالعَبْدِيّ نِسْبَةً إِلَى عَبْد اللهِ بنِ الحَارِثِ بنِ نُمَيرٍ، وَبِالبَصْرِيّ نِسْبَةً إِلَى إِقَامَتِهِ فِي مَدِينَةِ البَصْرَةِ.

وَكَانَتْ هِجْرَةُ بَنِي نُمَيرٍ مِنْ أريحا جَنُوب شَرق نَجْرانَ فِي اليَمَنِ، وَمِنَ الأَمَاكِنِ الّتِي نَزَلَهَا بَنُو نُمَير ((الخَابور الأوسط: بَين مَدِينَة الحَسَكة وَبَلْدَة الصّور)) وَالبَليخ: ((نَهْر يَنْبُعُ مِنْ قَرْيَة عَين العَرُوس جَنُوب مَدِينَة تَل أبيض فِي مُحَافَظة الرَّقَّة وَيَصُبُّ فِي نَهْرِ الفُرَاتِ))؛ وَكَانَوا فِي تَرْحَالِهِم شِتَاءً يَتَّجِهُونَ إِلَى الجَنُوبِ فَيَمُرُّونَ عَبْرَ الرَّقَّةِ مُوَاكِبِينَ مَجْرَى نَهْرِ الفُرَاتِ. 
نَزَلَ بَنُو نُمَيرٍ نَحْو  ((328 هـ / 950م)) عَلَى القِسْمِ الغَرْبِيِّ مِنَ البَلِيخِ، وَعَبَرُوا نَهْرَ الفُرَاتِ سَنَة ((331 هـ /942م))..  
وَكَانُوا فِي أَمَاكِنَ، مِنْهَا: تَدْمُرُ، وَحِمْصُ سَنَةَ ((335 هـ))  وَمَدِينَة الرُّهَا سَنَةَ ((416هـ))  وَالرَّقَّة سَنَةَ ((430هـ))  وَحَرَّانَ سَنَةَ ((476هـ))  وَأَطْرَافُ البَصْرَةِ ((200 ـ 300هـ)) وَمَدِينَةُ هِيتَ غَرْب الفُرات سَنَةَ ((495هـ)).  

حَكَمَ النُّمَيرِيّونَ حَرَّانَ إِلَى سَنَةِ (( 474هـ )). 
ذُكِرَ مِنْهُمُ؛ الأَمِيرُ وَثَّابُ بنُ سَابِقِ النُّمَيرِيُّ؛ وَقَدْ حَكَمَ حَرَّانَ ((380 ـ 410هـ)) وَحَكَمَ بَعْدَهُ ابنُهُ شَبِيبٌ حَرَّان وَسَروجَ ((فِي مُحَافظة أورفة فِي تُركيا)) ((410 / 431هـ)) .  
كَانَ الحُكْمُ سَنَةَ ((431هـ)) بَينَ مُطَاعِنِ بنِ وَثَّابٍ فِي الرَّقَّةِ؛ وَحَسَنِ بنِ وَثَّابٍ فِي سَرُوج، وَقِوَام بن وَثَّاب فِي حَرَّان. وَذُكِرَ مِنْهُم مِنْ ((431 هـ)) إِلَى ((455هـ ))   مَنِيعُ بنُ شَبِيبٍ المُلَقِّبُ بِأَبِي الزِّمَامِ؛ وَنَجِيب الدّولَة، وَرَاضِي الدَّولَة، وَالحَاكِمُ الأَوْحد؛ وَاسْتَولَى عَلَيهَا شَرَفُ الدَّولَة مُسْلِمُ بنُ قُرَيشٍ العُقَيلِيِّ سَنَةَ (( 474هـ )).  

وللمزيد من التفصيل نترككم مع فهرس الجزء الثالث، ونعلمكم أننا بمشيئة الله سنبدأ نشر الكتاب في كل يوم منشور واحد منه..
(إدارة المكتبة الإسلامية العلوية)

الفِهْرِسُ

مقدِّمة الكتاب................................................... 5
مُصْطَلَحُ المَدْرَسَةِ.............................................. 7
مُصْطَلَحُ المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ......................................11
تَعَدُّدُ وُجُوهِ اسْتِعْمَالِ الاصْطِلاحِ..............................13
تَوجِيهُ دِلالَةُ الاصْطِلاحِ........................................15
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ.................................................15
لَفْظَةُ (العَلَوِيَّةِ)..................................................19
لَفْظَةُ (النُّصَيرِيَّة)...............................................20
نَشْأَةُ النِّسْبَةِ......................................................21
نَظْرَةٌ فِي الاصْطِلاحَاتِ.......................................22
مَنْشَأُ الاخْتِلافِ..................................................25
التَّرْتِيبُ عِنْدَ الإِمَامِيَّةِ ..........................................25
التَّرْتِيبُ عِنْدَ العَلَوِيِّينَ...........................................25
الشَّاهِدُ المُسْتَدَلُّ بِهِ..............................................26
الدَّلائِلُ عَلَى صِحَّةِ التَّرْتِيبِ.................................. 26
الشَّاهِدُ المُسْتَدَلُّ بِهِ............................................. 27
الإِشْكَالُ فِي الشَّاهِد............................................ 28
بَيانُ الإِشْكَالِ................................................... 30
تَوثِيقُ السَّيِّدِ مُحَمَّدِ بنِ نُصَيرٍ................................ 32
حَالُهُ فِي المَدْرَسَةِ الإِمَامِيَّةِ .................................. 32
حَالُهُ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ.................................... 35
أَثَرُ الاخْتِلافِ.................................................. 36
مَرَاحِلُ تَشَكُّلِ المَدْرَسَتَينِ.................................... 37
مَرَاحِلُ المَدْرَسَةِ الإِمَامِيَّةِ.................................... 38
مَرَاحِلُ المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ..................................... 46
مَرْحَلَةُ النَّشْأَةِ.................................................. 46
كَيفِيَّةُ التَّمَيُّزِ اللَّفْظِيِّ.......................................... 46
مُلَخَّصُ تَعْلِيل الدكتور رشيد الخيون..................... 46
التَّعْقِيبُ عَلَى تَعْلِيلِهِ................................,,........ 46
مُلَخَّصُ الكَلامِ عَلَى تُهْمَةِ الغُلُوِّ بَينَ أَصْحَابِ الأَئِمَّةِ.... 48
تَعْلِيلُ الاتِّهَامِ.................................................. 53
طُرُقُ الاسْتِدْلالِ.............................................. 57
الاسْتِدْلالُ بِكُتُبِ الرِّجَالِ.................................... 58
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ.............................................. 59
إِعَادَةُ النَّظَرِ فِي الجَرْحِ..................................... 61
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ.............................................. 62
تَبَادُلُ الاتِّهَامِ.................................................. 65
مَعَايِيرُ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ..................................... 66
لَمْحَةٌ إِلَى اخْتِلافِ المَعَايِيرِ..................................68
التَوثِيقُ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ............................... 70
المَنْهَجُ الرِّوَائِيُّ.............................................. 70
المَنْهَجُ النَّقْدِيُّ................................................ 71
مَنْهَجِي فِي تَوثِيقِ السَّيِّدِ أَبِي شُعَيبٍ....................... 74
قَاعِدَةُ المُفَاضَلَةِ.............................................. 74
قَاعِدَةُ الاسْتِقْصَاءِ........................................... 76
طَرِيقَةُ الاسْتِقْصَاءِ.......................................... 77
رَدُّ ادِّعَاءِ نُبُوَّةِ أَبِي شُعَيبٍ................................. 78
رَدُّ اتِّهَامِ أَبِي شُعَيبٍ بِادِّعَاءِ النُّبُوَّةِ ....................... 78
رَدُّ دَعْوى التَّنَاسُخِ...........................................82
سَبَبُ الاخْتِلافِ فِي فَهْمِ المَعَادِ............................ 85
الرَّأْيُ الإِجْمَالِيُّ فِي المَعَادِ................................. 86
الرَّأْيُ التَّفْصِيلِيُّ فِي المَعَادِ................................ 87
مُلَخَّصُ الكَلامِ عَلَى المَعَادِ الجِسْمَانِيِّ.................... 87
المَادِّيُّ وَالمِثَالِيُّ............................................. 88
الأَصْلِيُّ وَالعُنْصُرِيُّ....................................... 89
مَنْشَأُ الاتِّهَامِ بِالتَّنَاسُخِ...................................... 91
رَأْيُ القَائِلِ: إِنَّ التَّكْلِيف َمَجَازٌ .......................... 92
رَأْيُ القَائِلِ: إِنَّ التَّكْلِيفَ حَقِيقَةٌ........................... 93
آرَاءٌ فِي مَعْنَى التَّكْلِيفِ....................................94
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................... 97
مَعَانِي التَّنَاسُخِ............................................. 99
مَنْشَأُ الإِشْكَالِ............................................. 101
التَّنَاسُخُ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ.............................103
الاتِّهَامُ بِالتَّنَاسُخِ وَإِنْكَارِ المَعَادِ.......................... 107
مَنِ اتُّهِمَ بِإِنْكَارِ المَعَادِ الجِسْمَانِيِّ....................... 108
ابنُ سِينَا.................................................... 108
الغَزَالِيُّ..................................................... 109
مَنْ طُعِنَ عَلَيهِ فِي مَسْأَلَةِ التَّنَاسُخِ....................... 111
الصَّدُوقُ وَالرَّدُّ عَلَيهِ..................................... 111
البَهَائِيُّ وَالرَّدُّ عَلَيهِ....................................... 112
المَجْلِسِيُّ وَالرَّدُّ عَلَيهِ.................................... 113
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ.......................................... 114
الجَنَّةُ بِحَسَبِ المَعَادِ الجِسْمَانِيِّ وَالمَعَادِ المِثَالِيِّ...... 116
المَعَادُ بِالبَدَنِ العُنْصُرِيِّ التُّرَابِيِّ....................... 117
الجَسَدُ المُعَدَّلُ............................................. 117
الجِسْمُ الحَقِيقِيُّ............................................ 117
الجَسَدُ الأُخْرَوِيُّ......................................... 118
البَدَنُ الدُّنْيَوِيُّ الكَامِلُ......................................119
السُّؤَالُ البَاقِي............................................. 121
المَعَادُ بِالبَدَنِ المِثَالِيِّ البَرْزَخِيِّ......................... 122
المَعَادُ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ...............................124
الْتِزَامُ المَنْطِقِ الشَّرْعِيِّ.................................. 124
عَرْضُ الآرَاءِ..............................................125
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................... 130
الفَوَائِدُ مِنْ عَرْضِ الآرَاءِ................................131
تَعَدُّدُ التَّفَاسِيرِ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ......................138
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................... 140
مَعَالِمُ المَنْهَجِ فِي المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ.......................141
الاتِّهَامُ بِالبَاطِنِيَّةِ............................................143
تَعْلِيلُ التَّفْسِيرِ...............................................145
دَلائِلُ التَّعْلِيلِ................................................148
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................... 151
تَعْلِيلُ الخِلافِ............................................. 153
نَمَاذِجُ مِنْ آثَارِ الخِلافِ.................................. 154
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................... 158
مَنْهَجُ المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ فِي تَفْسِيرِ القُرْآنِ.............. 159
رَدُّ ادِّعَاءِ الغُلُوِّ............................................ 164
اتِّهَامُ السَّيِّدِ أَبِي شُعَيبٍ بِإِبَاحَةِ المَحَارِمِ................. 166
اتِّهَامُ السَّيِّدِ أَبِي شُعَيبٍ بِالفَاحِشَةِ........................ 167
التَّعْقِيبُ عَلَى هَذِهِ التُّهْمَةِ................................. 168
رَدُّ مَا ذَكَرَهُ مِنْ حَالِهِ عِنْدَ حُضُورِ المَوتِ............ 170
التَّعْقِيبُ عَلَى قَولِهِ........................................ 170
خُلاصَةُ الكَلامِ عَلَى نَشْأَةِ المَدْرَسَةِ العَلَوِيَّةِ........... 171
تَعَدُّدُ التَّسْمِيَاتِ............................................ 173
التَّعْقِيبُ عَلَيهِ............................................. 174
مُوجَزٌ تَارِيخِيٌّ........................................... 174
بَيانُ الأَلْفَاظِ.............................................. 174
اسْمُهُ...................... ............................... 174
لَفْظَةُ النُّمَيرِيِّ............................................ 175
المَوطِنُ................................................... 175
الهِجْرَةُ................................................... 175
الأُمَرَاءُ مِنْ بَنِي نُمَيرٍ.................................. 179
مَكَانَةُ بَنِي نُمَيرٍ......................................... 180
لَفْظَةُ البَصْرِيِّ.......................................... 180
دِرَاسَةُ اللَّقَبِ............................................ 181
لَقَبُ النُّمَيرِيِّ............................................ 182
المَوقِفُ العَلَوِيُّ مِنَ النِّسْبَةِ............................ 185
مِنْ أَمْثِلَةِ الانْتِسَابِ القَبَلِيِّ............................. 186
تَعْلِيلُ التَّأْثِيرِ............................................ 188
مِنْ أَمْثِلَةِ الانْتِسَابِ العِلْمِيِّ............................ 192
أُسْلُوبُ العَرْضِ........................................ 196
نَمَاذِجُ مِنَ القِرَاءَةِ التَّارِيخِيَّةِ.......................... 198
المَكَانُ فِي شِعْرِ المُنْتَجَبِ............................. 202
الزَّمَانُ فِي شِعْرِ المُنْتَجَبِ............................ 206
أَدِلَّةُ التَّرْجِيحِ........................................... 209
التَّرْجِيحُ................................................ 213
الاحْتِمَالُ............................................... 215
العَفِيف.................................................. 217
الاحْتِمَالُ وَالتَّرْجِيحُ................................... 219
لَفْظَةُ بَيت الجَمَالِ...................................... 222
بَنُو فَضْلٍ............................................... 223
نَتِيجَةُ التَّرْجَمَةِ لأَبِي شُعَيبٍ.......................... 233
تَعْلِيلُ لَفْظَةِ (النُّصَيرِيَّةِ).............................. 236
رَأْيُ أَعْلامِ الفِكْرِ العَلَوِيِّ............................ 237
تَعْلِيلُ تَطَوُّرِ التَّسْمِيَةِ................................. 239
وَجْهَا التَّسْمِيَةِ......................................... 240
التَّعْلِيلُ بِالمَنْطِقِ الكَلامِيِّ الفِقْهِيِّ................... 242
التَّعْلِيلُ بِالمَنْطِقِ العِرْفَانِيِّ النُّصَيْرِيِّ............... 243
بَيَانُ أَصْلِ التَّسْمِيَةِ.................................... 243
التَّعْقِيبُ عَلَى هَذَا الرَّأْيِ.............................. 244
تَعْلِيلُ نَفْي نِسْبَةِ النُّصَيرِيَّةِ إِلَى ابنِ نُصَيرٍ......... 245
مَنْشَأُ الإِشْكَالِ.......................................... 247
التَّعْقِيبُ عَلَى مَا تَقَدَّمَ.................................. 249
تَحْدِيدُ التَّارِيخِ.......................................... 250
التَّعْقِيبُ عَلَى مَا تَقَدَّمَ.................................. 252
مَرَاحِلُ تَطَوُّرِ لَفْظَةِ (نُصَيرِيَّةِ)...................... 253
النَّتِيجَةُ مِمَّا تَقَدَّمَ........................................ 257
لَفْظَا المَذْهَبِ وَالطَّرِيقَةِ................................ 258
الطَّرِيقَةُ فِي الفِكْرِ العَلَوِيِّ............................. 260
مَرْحَلَةُ التَّأْسِيسِ......................................... 263
أَعْلامُ المَرْحَلَتَينِ........................................ 265
خَاتِمَةُ الكِتَابِ........................................... 268
مَصَادِرُ الكِتَابِ وَمَرَاجِعُهُ............................ 269
الفِهْرِسُ................................................. 287