..فَلا أَعْتَدُّ بِشَيءٍ يُخَالِفُ المَنْقُولَ عَنْ أَهْلِ البَيْتِ، وَلا أَقْبَلُ أَنْ يَنُوبَ عَنّي رَجُلٌ حَتّى أُعْلِنَ اتِّبَاعَهُ، فَمَنْ زَعَمَ أَنّ للعَلَوِيّيْنَ مَخْطُوطَات، وَأَنّهُ اعْتَمَدَ عَلَيْهَا فِي مُؤَلّفَاتِهِ، فَهُوَ نَائِبٌ عَمّنْ يَرْضَى نِيَابَتَهُ فَقَط، وَلَيْسَ لأَحَدٍ أَنْ يَتَكَلّمَ فِي دِيْنِ غَيْرِهِ بِمَا يُرِيْدُ وَيَهْوى.

- الشيخ تمّام أحمد 
- المصدر: الآراء الشديدة الغلو
Ar
The website encountered an unexpected error. Please try again later.