صحة النية وخلوص الطوية

إنّ الله إذا علم من عبده: صِحَّةَ نِيَّتِهِ، وخُلوصَ طَوِيَّتِهِ في طاعته، ومحبته لمرضاته، وكراهته لسخطه.. وَفَّقَهُ، وأعانَهُ، وفَتَحَ له مَسامِعَ قلبِه، وكان كل يومٍ في مَزيدٍ.. فإنَّ الأَعْمال بالنِّيَّات.